لا يوجد وصف أفضل ولا أكثر من هذا٬ "ميسة" ولا شيء سواها٫ أمرابط الفائز بكأس والبطولة في اليونان٫ الإدريسي وصيباري بطلا الكأس والبطولة في هولندا٫ زروري بطل الشامبيونشيب٫ حكيمي بطل فرنسا وأبوخلال بطل الكأس الفرنسية رفقة  تولوز
مزراوي بطل البوندسليغا رفقة بايرن ميونيخ في ألمانيا٫ شادي رياض بطل الليغا رفقة البارصا لغاية عبد الرزاق حمد الله بطل السوبر والبطولة السعودية.
لا يوجد في افريقيا أو لمنتخب عربي هذا اللفيف من الأبطال٫ دون نسيان بونو والنصيري المتواعدان مع لقب أووروبا ليغ رفقة اشبيلية وأمرابط أو أكرد مع كونفرس ليغ .
 لذلك سيكون التتويج باللقب الأفريقي الكان هو الملح وهو حبة الفراولة التي ستين كعكة الألقاب والجوك الذي سيمنح هذه" الميسة" قيمتها الكبيرة مثلما وعد بها وليد وينتظرها أنصار الأسود.