يبدو مصير عبد الرزاق حمد الله على كف عفريت بنادي الاتحاد السعودي ، وربما الخروج من الباب الكبير واختيار الوجهة التي يريد حتى ولو نصب نفسه هداف للبطولة السعودية وبطلا لها في الموسم المنتهي . إلا أن خيوط بقاء حمد الله مع الاتحاد في ظل تواجد بنزيما، قد يؤثر على مساره الكروي ، وقد لا يلعب أساسا ويكون بالتالي هو بديل النجم الفرنسي فيما لو جدد حمد الله عقده المفترض ان ينتهي هذا الشهر. ولهذه الغاية ، لا يعرف مسير حمد الله مطلقا لان سريان تعاقد حمد الله جار الى نهاية الشهر دون أي التفاتة من الفريق السعودي لمحادثة حمد الله في تمديد العقد . ولو انتهى كل شيء ، فعلى حمد الله أن يبحث عن فريق آخر اما بالسعودية أو الامارات أو قطر أو العودة الى المغرب ، ولو أن طريق حمد الله انتسب عادة مع الفرق العربية الكبيرة .