أولا بالنظر لأهميتها ضمن برنامج تحضيرات الفريق الوطني وليد الركراكي و المنتخب المغربي للكان المقبل بمشيئة الله تعالى ٫ وثانيا لأن  خوض مباراة على أرض محتضن الكان رهان سعى خلفه الجميع و لم يدركونه و ثالثا لأن كوت ديفوار هو أقوى محك تحضيري لغاية الآن في طريق الأسود للكان بعد وديتي الرأس الأخضر و بوركينافاسو وهما أقل مستوي من الأفيال.

و الأكثر حسما الذي يقود لترسيم و تثبيت هذا الموعد الودي٫ هو أن بروتوكول المباراة تم توقيعه من رئيس جامعتي البلدين٫ ادريس ديالو وفوزي لقجع وبالتالي الموعد الودي قار في موعده.
 الناخب الوطني مصر على نقل أسوده صوب أبيدجان منتصف شهر أكتوبر٫ و هو بصدد ترقب نتائج القرعة للعثور على موعد ودي آخر خارجي على أرض أفريقية ولا تأثير لمباراة ليبيريا الرسمية على خطة " مول النية التحضيرية"