ولو أنقد الدولي يوسف النصيري مدربه ميندليبار بهدف ولا اروع من رأسية قاتلة في الوقت بدل الضائع ومنحته نقطة من لا شيء والحال انه كان قريبا من الهزيمة بالميدان امام رايو فايكانو لحساب الدورة الثامنة من الليغا ، فان تداعيات استقبال اشبيلية لهدفين في الشوط الاول يثير الاسئلة حول هشاشة الدفاع والاختيارات السيئة وغيرها من الاشكاليات التقنية التي تعقد مسار الفريق من خلال نيله فقط ثمانية نقط من 24 نقطة ( 8 مباريات) ، وهو ما وضع مسؤولي الفريق للبحث عن مدرب جديد من المعطلين في سوق المدربين الى غاية توقف لاليغا لفسح المجال للمباريات الدولية لتواريخ الفيفا . والى حدود اللحظة ، فاشبيلية يبحث عن مدرب جديد .