راهن عليه الركراكي ليصنع اللعب وسيقود لبناءات المنتخب المغربي، ولم يجد الكثير من الحلول الهجومية وعانى من قوة تدخلات لاعبي المنتخب الإيفواري الذي كانوا يعرفون قوته التقنية ومهاراته، ضاعت منه كرات خاصة في الشوط الثاني، ورغم أنه استطاع إخراج بعض الكرات من الوسط لكن الاختبار كان مهما لأوناحي من أجل الاستعداد في الكان لمثل هذه الاختبارات القوية.