كالعادة تحرك كثيرا في الملعب وهو المشهود له أنه من اللاعبين الذين يشتغلون كثيرا في الخفاء، وكان يدرك أملاح أن المهمة لن تكون سهلة، قام بمجهود كبير أمام الإيقاع التي عرفته المواجهة وكان يساند الدفاع ويحاول إيجاد الحلول الهجومبة،ضاعت منه بعض الكرات ومرّ بفترات صعبة في الوسط، ظهر علبه نوع من العياء في الشوط الثاني أمام المجهود الذي قام به.