مؤكد أن المنافسة ستكون ضارية بين لاعبي المنتخب المغربي للمشاركة في كأس أمم إفريقيا 2024 بكوت ديفوار، وسيكون مركز قلب الهجوم من المراكز التي ستشهد هذه المنافسة خاصة مع تألق أيوب الكعبي مؤخرا حيث عاد بقوة وأثبت أنه سيكون عنصر مهما بعرين الأسود بدليل أنه سجل في المبارتين الأخيرتين أمام كوت ديفوار وليبيريا.
و بخلاف الكعبي الذي يمر من أزهى أيامه مع المنتخب المغربي فإن عبدالرزاق حمد الله يعيش مرحلة فراغ  ولم يسجل في آخر خمس مباريات مع ناديه اتحاد جدة السعودي ولم يوجه له المدرب وليد الركراكي الدعوة للمشاركة في المعسكر الأخير، ما يؤكد أن حظوظه تبدو صعبة في العودة او حتى المشاركة في كأس أمم إفريقيا نظير ارتفاع درجة المنافسة في مركز الهجوم، وفي انتظار كيف سيظهر في الفترة المقبلة.