في رمشة عين، تمكن المهاجم أيوب الكعبي من إستعادة الأنظار، وإقناع الناخب الوطني وليد الركراكي بأن مكانته لاتناقش داخل عرين أسود الأطلس، فنجم أولمبياكوس اليوناني لمع رفقة الفريق الوطني وفريقه في وقت حساس،إذ بات يتألق قبل نهائيات كأس أمم إفريقيا التي ستقام مطلع السنة المقبلة بكوت ديفوار.
وفي الوقت الذي إنبعث الكعبي من رماده، فإنه صعب مأمورية لاعبين آخرين كانوا يطمحون لحضور " الكان"، مثل ريان مايي لاعب سطوك سيتي، ومحمد بولديني لاعب ليفانطي،وحتى الشاب إبراهيم صلاح مهاجم رين الفرنسي الذي لايعرف إن كان سيمضن تواجده رفقة المنتخب في المنافسة القارية المقبلة في ظل إرتفاع حدة المنافسة بين اللاعبين.