"الأسد الذهبي" الذي دأبت " المنتخب" على تسليمه للمتوجين من أساطير ونجوم مغاربة وأفارقة وعرب.
وحرصت اللجنة المشرفة على هذا المتحف على أن يكون الاسد الذهبي في قلب المتحف الوطني يؤرخ ويجسد واحدة من المبادرات التي أقدمت عليها مؤسسة " المنتخب" والذي إنطلق تسليمه في إستفتاء سنوي منذ عام 2004 وإلى غاية 2024 حيث كان آخر من تسلم الحذاء الذهبي هو حارس أسود الأطلس ياسين بونو.