عبد الحميد صبيري الوحيد الغامض في مواقفه.و الذي لم نتعرف لغاية الآن هل قرر البقاء في الكالشيو أم تراه ما يزال طامحا وطامعا في العودة إلى السعودية ؟ أم أنها عروض أخرى على الطاولة ؟
صحف إيطالية ومواقع مختصة ناقشت احتمال تحليق صبيري على البطولة المصرية التي شهدت خلال الفترة الحالية إقبالا على اللاعبين المغاربة واللاعب رد على صفحته متهكما ساخرا بعبارة " أنتم تعلمون أكثر مني إذن"!!!
سيكون مثيرا لكافة أشكال الاحباط والحزن لو أن صبيري يجد له مكانا في البطولة المصرية. سيكون  صادما لو نعثر على هذا اللاعب في هذا السن مع ناد على ضفاف النيل .وسيكون انتحارا كرويا صريحا لصبيري لو أنه يلتحق بمن سبقوه لهذه البطولة. كا حدث مع صبيري بعد المونديال  يتحمل فيه اللاعب قسطا هاىلا من مسؤوليته وهو الملام الكبير في مناقشة وجهته وتداعياتها.