هذا ما حملته المعطيات وهي أن محمد ازريدة وعلى شاكلة نوفل الزرهوني كلاهما تقدما بشهادة طبية تبرز مرضهما وتم التأكد من المرض والوعكة بالعودة لخبرة طبيب النادي٫ الزرهوني مكتئب وازريدة يشكو إصابة ستبعده عن الفريق لفترة قادمة. لكن ليس هذا هو وحده القاسم المشترك بين اللاعبين هنا، إذ أن  كلاهما يرغب في الخروج والمغادرة ولو بالتنازل عن المستحقات الحالية وتمكين الرجاء من ايرادات ومقابل البيع. ما توصلنا به هو أن إدارة الرجاء قبلت بخروج الزرهوني وعلى الأرجح صوب ليبيا  ليرد 100 مليون ويعار حتى نهاية الموسم بشرط البيع بأكثر من 700 مليون سنتيم بينما في حالة ازريدة الرفض هو سيد الموقف وهو نفس الرفض الذي قوبلت به طلبات الثلاثي.
" عبد الله خفيفي٬ يوسف بلعمري ومحمد بولكسوت " لخصاص المراكز بالنادي.