تتويجات الشرعي في الرباط٬ باها في البشير في المحمدية٬ ثم تتويج السايح في العاصمة وفي نفس التوقيت قبل عام تتويج الدكيك في نفس المسرح والقاعة.

و بينهم تتويج السكتيوي في الأولمبياد٬ كل هذا يقود لمعادلة واحدة و هي أن العيطة المقبلة على أسود وليد في الكان بمشيئة الله تعالى. الذي سيتحدث عن ضغط سلبي أو أشياء من هذا القبيل٬ وهو كلام مردود عليه ٬ عليهم إبلاغنا " كم واحد بيننا كمغاربة لا يرى حتمية الفوز بالكان هنا بلادنا"؟ لذلك هو واقع كما ينطق به الشارع الرياضي وغير الرياضي٬ واقع الإستضافة وواقع ما تطلبه الجامعة وما يفرضه العقد وواقع القوة الرهيبة للمواهب الحالية وواقع الأرض والجمهور وواقع تصنيف الفيفا ...أما حكاية الحصان الأسود فمردود عليها؟