عاد للمنتخب المغربي ووضعه الركراكي في الوسط الدفاعي، أداؤه كان مقبولا ولعب دون أن يرتكب أي خطأ بهدوئه وسلاسته، كما كان جيدا على مستوى بناء الكرة والتمريرات التي كانت ناجحة، وكان عليه يرفع من الإيقاع في الدقائق الأخيرة، بعد أن ضغط المنتخب التونسي من أجل تعديل الكفة.