هذا الأمر تكرر معنا مؤخرا وبنفس الصورة والشكل و السيناريو٫ أمام النيجر تخلفنا وعدنا بعد ساعة من اللعب ومثلها مع تنزانيا ، و أمام تونس بلغ الإنتظار مدى أطول لغاية د 80 ليسجل لنا حكيمي من كرة قادمة من الزاوية وليست ملعوبة حركية. ليست كل مرة ستسلم فيها الجرة والمنتخب الوطني الذي سجل لغاية الخمسة والستة والسبعة فقد مؤخرا تلك الشراسة التي ميزته وكانت سر الاكتساح الرقمي والمبكر لخصومه...