أوناحي والعروض الأوروبية الكبرى محرد وهم ومجرد بروباغندا انطلقت بعد المونديال وبقيت تتكوم مثل كرة ثلج تكبر ولا أحد من كبار القارة العجوز ولا يوم خطبوا فيه ود هذا اللاعب والدليل أن ناديه مارسيليا خرج ببلاغ ليكذب كل شيء ويتحدث عن عروض الواقع وليس المواقع.
مارسيليا بعد إنزال أوناحي للرديف لا يرغب في أن يبقى هذا الوضع مستمرا لذلك أبلغوه أن العرض الوحيد الذي وصلهم بشأنه ويستحق الدراسة هو عرض سبارطاك موسكو وإن كان لديه عرض أفضل ماليا فليأت به.
لذلك يبدو أوناحي أقرب لمصير عطية الله مع سوتشي بعد المونديال حيث تجمد الأداء تحت درجات الصفر وابتعد عن العرين.
إضافة تعليق جديد