ثنائي المنتخب الوطني ياسين بونو وأشرف حكيمي في الخط المستقيم لنيل جوائز الأفضل في مونديال أمريكا. بونو لسوء حظه غادر وبقي العملاق الإيطالي دوناروما حاضرا مثلما أن لغة الأرقام وليس التصديات تخدم دوناروما الذي استقبل هدفا واحدا من مباريات أكثر تعقيدا" ريال مدريد، أتلتيكو مدريد وبايرن ميونيخ" ولو أن بونو تصدى لكرات أكثر بكثير.
حكيمي الوحيد الذي ساهم في كل أهداف فريقه في كل المباريات والوحيد الذي وضع ضمن التشكيل المثالي لناديه في كل الأدوار لكن لسوء حظه ديمبيلي نام دهرا واستفاق بأهداف حاسمة في مباريات خروج المغلوب والتنافس على الكرة الذهبية الأوروبية يتحول لجائزة الأفضل في المونديال...
إضافة تعليق جديد