الخمسة الذين دخلوا هذا العام غمار المسابقات الأقريقية ٬ 3 توجوا أبطالا وإثنان منهم حلوا في الوصافة وهما خورخي فيلدا مع المنتخب النسوي ووهبي مع الشبان في مصر. البقية توحوا وهم السايح مع إناث القاعة وباها مع الفتيان في المحمدية والسكتيوي مع المحليين في 3 بلدان. لذلك الركراكي سادسهم مطالب على الأقل بالنهائي وبطبيعة الحال مطالب بالتتويج ليكون الكان بمشيئة الله تعالى حبة الكرز التي ستوضع فوق كعكة انجازات الكرة المغربية.