خرج موقع الكونفدرالية الافريقية لكرة القدم بموضوع رئيسي على شكل تصريحات خاصة بالناخب الوطني طارق السكتيوي من خلال تتويجه أولا وطريقة الحصول على اللقب ثانيا والشكل الذي ادار به فعاليات الشأن قائلا :
"النهائيات تُربح ولا تُلعب"
"هناك عمل ضخم يُبذل، وكلما حصدنا نتائج، نزداد جوعًا؛ إنه جزء من عملية التطوير. حصد الألقاب هو ما يحفزنا".
"أهدي هذا التتويج لجلالة الملك محمد السادس، لأنه لو وصلت كرة القدم المغربية إلى هذه القمم، فذلك بفضل رؤيته المستنيرة واستراتيجيته بعيدة المدى لتطوير حقيقي لكرة القدم الوطنية. لا يسعني إلا أن أقول: شكرًا لك يا سيدي الملك. حفظك الله".
"كل مباراة تقدم سيناريو مختلفًا وتفاصيل تصنع الفارق".
"للفوز بهذا النهائي، يجب أن تكون جاهزًا بنسبة 100 في المئة على كل المستويات. احترام منافسك يعني احترام نفسك، لكن لدينا الوسائل لننجح ونفوز بالنهائي".
"لم تكن مسيرة سهلة، 15 عامًا في كرة القدم الاحترافية. مع بورطو، كنت بطلًا ثلاث مرات، فزت بكأسين وكأسَي سوبر، مما علمني روح الفوز وصقل شخصيتي. كرة القدم تُلعب بالأقدام، لكن كل شيء في الرأس".
"أعرف أن (أسامة) لمليوي يملك الكثير من الصفات. إنه مهاجم استثنائي. سجل هدفًا مهمًا جدًا في لحظة حاسمة. فوجئت وسعدت، لكن بعد دقائق فكرت في التغييرات لغلق المساحات".
"دفعنا غاليًا ثمن فقدان التركيز… في مثل هذه المسابقات، لا توجد منتخبات ضعيفة أو سهلة".
"أنا فخور بأشبالي، فخور بما قُدم في الملعب. لقد شرفنا العلم المغربي. سعيد بالعمل مع مجموعة مليئة بالشخصية والمسؤولية".
"هذه القبعة عمرها ستة عقود. ورثتها عن والدي وتمثل لي تميمة حظ في مثل هذه المناسبات"،
"لقد كافأنا الله على جهودنا قبل المسابقة وخلالها، وهذا الفوز مستحق. قبل القدوم إلى كينيا، قلت إننا سنرفع الكأس، ولم يخذلني الله. استلزمت الرحلة بعض التضحيات والصبر، لكن في النهاية حققنا هدفنا".