طالما أن تقديمه رافقته ضجة وكان بحضور فعاليات التحكيم برمتها" لجنة ومديرية" وبحضور رئيسا الجامعة والعصبة وأعقب ذلك بلاغ شهير تحدث عن دواعي استقدامه٬ فإن غياب اسماعيل الفاتح حاليا عن مشهد التحكيم والحديث عن عودته لأمريكا يفوض توضيحات وتعليلا لما حدث؟ أين هو الفاتح ولماذا غادر صوب أمريكا؟ وما مصير تطوير التحكيم بحضوره مثلما قال البلاغ؟ المفروض أن يأتي التوضيح مبكرا ليقطع دابر الإشاعات ويبقي الوازع الأخلاقي حاضرا مثلنا دعا له رئيس الجامعة.