الجماهير المغربية والناخب الوطني وحتى رفاقه يترقبون 72 ساعة القادمة وما ستسفر عنه٬ وهي الفترة المتبقية أمام زياش ليصعد القطار ويلتحق بواحد من الفرق الأوروبية مستفيدا من امتياز كونه لاعب حر ملك شهرا إضافيا بعد غلق الميركاطو.

زياش الذي تردد اسمه في أكثر بطولة آخرها العودة لهولندا وهذه المرة لفريق أيندوفن وقبلها إيلتشي واشبيلية فأمره يعنينا جميعنا٬ أولا لأنه هداف وعميد الأسود وثانيا لترقب وضعه قبل الكان وثالثا لأنه لا يرضي أي منا أن يبقى زياش بعد تجربة الدحيل القطري عاطلا عن اللعب وبهذه الكيفية.