الأرقام هي من يصدر الأحكام ، لأن حكيمي باريس هذا العام هو نسخة انفجارية بكل المقاييس، أكبر نجاح ونجاعة تهديفية للاعب في مشواره و التي قادته ليلام رقما خرافيا من حيث الأهداف و المساهمات يعجز عنها أحيانا المهاجمون.
 بينما حكيمي مع الفريق الوطني مع وليد ليس هو حكيمي مع أنريكي حتى وإن كان هو من مرر كرة الهدف للاعب النصيري في مباراة الكونغو، إلا أنه أقل بكثير من حيث الحضور الهجومي مثلما هو وضعه داخل النادي الباريسي.
للتذكير فقط أن أفضل نسخة لحكيمي مع المنتخبات كانت مع السكتيوي في الألعاب الأولمبية في باريس.