بعدما كان سباقا لكسير العديد من العقد، وهو يتقلد منصبه ناخبا وطنيا، منها أنه بلغ نصف نهائي المونديال كأعلى سقف فاق التوقعات، وبعد أن كان أول مدرب قاد الفريق الوطني لكسر عقدة الكرة اللاتينية بعد أن هزم منتخب الشيلي في أول ظهور له مع الأسود قبل المونديال، وكانت الودية قد لعبت في إسبانيا وبعدها كان أول مدرب عربي مغربي يهزم البرازيل.
ها هوالركراكي عاشق الأرقام القياسية والذي تخطى رقم الإسباني فيسينتي ديلبوسكي، يناقش رقما جديدا أمام منتخب أوغندا الذي واجه الأسود تاريخيا في مباراتين، ربحهما تواليا، وكانت بكوماسي بغانا في دور مجموعات نهائيات كأس إفريقيا 1978، ومراكش.
العقدة الأوغندية لو تحل بالإنتصار، ستجعل الفريق الوطني برقم مميز، 18انتصارا تواليا والأكثر من هذا سيكون قد هزم كافة المنتخبات الإفريقية التي واجهها دون استثناء.
إضافة تعليق جديد