ضجة تشبه جعجعة في طحين لا أقل ولا أكثر، والأكثر غرابة أن الإعلام الإسباني ما يزال  مرتعد الفرائس ولم يصدق بعد أن لامين صار محسوبا و بشكل نهائي على الثيران .
بداية روجوا عبر الآس إلى أن الجامعة عرضت عليه المال لاستمالته لمنتخبنا الوطني فردت الجامعة بصرامة وقد لوجت باللجوء للقضاء واتضح لاحقا أنها  كذبة وهراء من وحي الخيال.
 واليوم يروجون إلى أن جمال يعاني موجة عنصرية تضعه الرقم 1 المستهدف في ملاعب الليغا حتى قبل فينيسيوس واللاعب مع محيطه يدرسون ترك لاروخا وتمثيل الأسود.
 الجواب قطعي بالثلاثة: أولا باب العرين أقفل في وجه لامين بتصريح لقجع حين اختار اللون الرمادي٫ ثانيا قانونيا لا يحق له تمثيل منتخب آخر غير اسبانيا بعد تخطي عتبة 3 مباريات المتفق عليها قانونا تحت سن 21 عاما وثالثا لا مكان له حاليا داخل الفريق الوطني المقبل علي الكان ولا يلتفت لهذه الترهات....