الركراكي اساء تدبير ورش الدفاع بكل ما تحمله الكلمة من معنى ، من المونديال وهو يصر على نفس العيارات وقد عطل وجوها شابة لتكون جاهزة اهكذا استحقاق.
جرب عناصر متوسطة المستوى كي يبقي غانم سايس بعيدا عن المقارنات . وحين غاب الجميع ظهر آدم ماسينا امام البنين وتونس وزامبيا في ندولا بل أن ماسينا أضاف للحدة في افتكاك الكرات ابداعا على مستوى الاسيست مثلما فعل مع الكعبي في مقصية ملعب فاس امام البنين.
بعدها سيعيد الركراكي ماسينا للدكة ويعتمد سميث الذي يلعب مع فريق يحتل الصف الأخير في السعودية ويتجاهل لاعبا يمارس في بطولة اسمها الكالشيو . وأمام زامبيا ابقاء ماسينا في كرسي الاحتياط هو استمرار للظلم في حق هذا اللاعب.
إضافة تعليق جديد