اللاعب الدي أثار ضجة من حواليه و رأى الكثيرون أن الناخب الوطني الزاكي بادو تحامل عليه و لم ينصفه و لم يمنحه الثقة اللازمة و الفرصة التي يستحقها كما نالها لاعبون غيره.
في نهاية المطاف الكوثري فسلا بباليرمو و ببطولة يمتحن فيها المدافعون و مشهورة بكونها لا يصمد فيها إلا المدافعون الصناديد و عاد بخيبة أمل لفرنسا للعب رفقة فريق متواضع اسمه ريمس.
ليس سخرية من الكوثري لكن أن يترك هدا اللاعب فرنسا و فريق كبير اسمه مونبولييه ليعود لفريق أقل شأنا منه فهدا يعط ان الزاكي كان على حق و نظرته كانت موفقة في اختياراته السابقة حتى و عن كان بعض منها مؤسس على اختلاف في الأفكار و عجم تطابق في اللغة و كثير نن الأمور بين الناخب و اللاعب.