اللاعب المثير للجدل و اللاعب الذي أثار من حوله الكثير من ردود الفعل بسبب مستوياته الفنية المتواضعة و كذا بسبب عدم حيازته للإجماع ليكون من بين عناصر لا المنتخب المحلي و لا الأول الأساسية، كان هو أول لاعب التقى و حاور رونار.
القصة بدأ بمدرجات ملعب الفتح على هامش مباراة الجيش و الوداد
و اللاعب قدم نفسه للناخب الجديد على أنه واحد من أفراد المنتخب الوطني و لعل رونار الذي يتقصى في كل أخبار لاعبي الأسود سيتقصى من يكون الشاكير و أي ادوار لعبها الشاكير رفقة الأسود و قد تحدث المفاجأة في حال واصل شفيق غيابه للإصابة ليكون الشاكير حاضرا كعادته بمباراة الرأس الأخضر.