من " ليكيب" التي سبت صحافتنا في تسمية رونار ناخبا وطنيا لأن لها بدار العرس ،و انتهاء ب" فرانس فوتبول" التي بلغت بها الجرأة لتدل المدرب الجديد للأسود على 11 لاعبا يبدأ بهم مباراة الرأس الأخضر.
لو فعلناها هنا لقامت الدنيا و لن تقعد بعاصمة الأنوار الفرنسية،لو تجرأنا و كتبنا 11 لاعبا على ديشام أن يلعب بهم الأورو لهاجمتنا الصحافة الفرنسيو و لطالبتنا بأن نلزم حدودنا.
و لأنهم ينظرون إلينا دائما أننا الحائط القصير،و يصرون على ممارسة استلابهم و استعمارهم الإعلامي و استحمارهم لذكائنا، لا تجد " ليكيب" و لا " فرانس فوتبول" في حشر أنفها في صحن الفريق الوطني.
اليوم قدموا لرونار دليل الأسود و غدا سيكتبون سبقا عن منتخبنا و لربما أعلنوا أين سنستقبل خصومنا و من سيخرج من العرين كما أخرجوا مؤخرا لاعبي الخليج و أضافوا لاعبي الليغ 1 لخيارات رونار؟
الصحافة الفرنسية على اتصال مع رونار و الأخير مصدر سبق و اخبار لصحافة بلاده التي تبنت مشروع خلافته للزاكي ولا ضرر لرد الجميل ؟