الناخب الوطني سعيد و مرتاح بمراكش و يبدو منخرطا في الحياة و كأنه حل بالمغرب منذ سنوات طويلة و يتعامل بتلقائية و أريحية كبيرة مع الواطنين و ساكنة مراكش.
رونار شوهد يركض متخلصا من بروتوكول الحراسة التي وضعتها الجامعة رهن إشارته و متحررا من كل الشكليات و هو ما جعله يفرض على الجامعة أن تختار له مقر إقامة بمدينة النخيل بجانب مقره بالعاصمة قريبا من الجامعة.