رد الجميل لرئيس الجامعة ومسؤوليها الذين تحدوا الكثير من الإكراهات وتحلوا بجرأة غير مسبوقة للإطاحة بالمدرب الزاكي بادو في توقيت ما راهن عليه أحد ولا توقعه أكثر المتتبعين.
رد الجميل يفرض على رونار إخراج عصارة السنوات وزاد الخبرة وعراك الأدغال وما استلهمه من تجارب غزيرة وقوية وفي أكبر التظاهرات رفقة منتخبي زامبيا وكوت ديفوار والإقبال بصدر مفتوح وبعقلية المنتصر على مباراة الرأس الأخضر لكونه يدرك أنه أن أي انتصار سيكون انتصارا لمن استقدمه وراهن عليه، والخسارة هي خسارتهم بالمقابل بكل ما سيرافقها من ضجيج.