تعذر على رئيس الجامعة فوزي لقجع و الناخب الوطني السابق بقرار الجامعي و الحالي بقوة العقد الخروج بحل توافقي بخصوص صيغة الإنفصال كما توقعت أطراف عديدة.
جلسة لقجع و الزاكي التي تم تقديمها ليوم أمس الثلاثاء لم تسفر عن جديد يذكر و حضرها محمد جودار العضو الجامعي و لعب الناصيري رئيس الوداد دورا كبيرا بوساطته لبلوغ حل ودي.
الزاكي ما زال مصرا على ركوب رأسه و لقجع في ورطة و هو من وقع مع رونار و خرج ليقول للمغاربة" عقد الزاكي فسخ بالتراضي".
الرجلان ضربا وعدا آخر و به تحولت قصية الزاكي لما يشبه مفاوضات الخزيرات الشهيرة و الشروط المعقد لهذه الإتفاقية الشهيرة و التي عمرت طويلا.
الزاكي و لقجع مسلسل مثير فصوله ستنكسف قريبا و الصفقة السرية للطلاق ذلك بعدما عاد لقجع ليقدم تناولات إصافية وهو الذي أيقن أنه ارتكب خطءا مهنيا لو لجأ معه الزاكي لمحاكم و هيآت رياضية لكسبه باسم الطرد التعسفي.