بدا الناخب الوطني مستأنسا ومندمجا مع حياة مراكش وهو ما أكدناه سابقا حين أصر على أن تكون إقامته الثانية بهذه المدينة بجانب حاسمة تواجده بالعاصمة ليكون قريبا من الجامعة.
رونار وبعد أن أغرم من أول من نظرة بالملعب الكبير الذي اختاره مسرحا لمباراة الرأس الأخضر، تخلص من كل البروتوكولات وظهر تلقائيا من خلال حرصه على الركض والتجوال من دون حراسة ومرافقين واختلط بالمواطنين بأريحية كبيرة.