شيبا أنشف مما توقعته الجامعة و أنشف حتى من الزاكي، لكون المساعد السابق للمنتخب المغربي رفض الرد على رسالة الجامعة المضمونة و رفض رد مفاتيح  سيارة الخدمة و الهاتف الذي وضع رهن إشارته من الجامعة.
شيبا قال لمسؤولي الجامعة أنه تخلى عن مشروع كبير بقطر للقدوم للمغرب و تخلى عن مهمته محللا لقناة" بي إن سبورت" و أنه كان بصدد التوقيع مع فريق كبير هناك ليطلبه لقجع للإشتغال مع الزاكي.
و أضاف شيبا انه لم يرتكب أي نوع من الأخطاء التي افرض إقالته و تساءل عن سر الإحتقاظ بحجي و التخلي عنه.
في نهاية المطاف قرر شيبا سلك مساطر القانون بنيل تعويض يفوق 500 ملون إذا ما رغبت الجامعة في فرض إقالتها من جانب واحد.