بالأرقام هو أفضل من المحمدي حارس نهضة بركان و حتى من ياسين بونو العاطل عن اللعب رفقة سرقسطة و بالتجربة هو أفضل منهما أيضا لكونه راكم خبرة إفريقية رفقة الماص و قاده للمجد الإفريقي ب 3 ألقاب في سنة واحدة كان صاحب الفضل فيها.
اليوم الزنيتي مر من قترة انتعاشة رائعة و حضور قوي داخل مرمى الرجاء و رونار اختار المحمدي البركاني على حسابه و هو اختيار يحترم لكنه يناقش بالمقابل.
إحباط الزنيتي مضاعف و ما حدث معه قبل الشان يتكرر معه على عهد رونار و حن يصل حارس أو لاعب لقمة مستواه و لا ينال فرصته بالمنتخب أكيد يكون الأمر سببا في شعور بالغبن و الرجاويون يتمنوا ألا يتأثر مستواه .