لم يفهم الكثيرون سر إدراج اسم اللاعب أشرف حكيمي الذي لم يتجاوز بعد سن 17 سنة 
ضمن قائمة المنتخب المغربي لمبارتين مصيريتين من حجم نزالي الرأس الأخضر؟
السر يكمن في قرار تم اتخاذه بتنسيق بين رونار و لاركيط و الأخير أسار على مروض الأسود بضرورة التواجد لاعب ريال مدريد ضمن التشكيل النهائي و وضع في الإعتبار إمكانية منحه دقائق معدودة في إحدى مبارتي برايا أو مراكش، لقطع الطريق على منتخب إسبانيا لضمه لصفوفه مستقبلا.
حكاية حكيمي هي ضربة لإسببانيا و رد على ما فعلته معنا في حكاية منير حدادي لما استدعائه ديلبوسكي في تصفيات اليورو و أقحمه لدقائق لقطع الطريق على استقطابه للأسود.
هنا حكاية السن بالسن و ظلم البادئ واضح بالعملية؟و سبق للزاكي و أن فعلها مع هاشم مستور بمنحه 6 دقائق أمام ليبيا و بعدها تجاهل اللاعب؟