كان مبرمجا و مقترحا أن يلعب الحارس عبد العالي المحمدي لنهضة بركان لموسم واحد و بعدها يحل بالوداد إلا أن التألق الكبير لزهير العروبي خاصة على مستوى الواجهة الإفريقية بعصبة الأبطال و خاصة في مباريات المجموعتين ساهم في تغيير المعطيات و بقاء المحمدي بفريقه.
لعروبي لم تدخل مرماه أهداف بالمجموعة التي تضم الوداد و كان لامعا أمام مازيمبي و أحد مفاتيح التأهل و هو بذلك من الحراس الذين ينبغي على رونار الإهتمام به و إيلاءهم العناية التي يستحقونها.