شيكاطارا بدا حزينا بعد مباراة الوداد وانزوى في ركن بعيد بمستودع الملابس وغير مكثرت بمن حوله رفقة وكيل أعماله وكلاهما كان يعول على أول ظهور بأول الأهداف أمام الجمهور الودادي الغفير.
الغريب في الأمر هما أمران: أن يقول طوشاك بالندوة أنه لا يعرف من يكون شيكاطارا ولم يتعرف عليه بعد كي يقدمه وهو من طالب بضمه وقيده باللائحة الإفريقية .
والمعطى الثاني لماذا ضمه لمعسكر الفريق ومراسلة الكاف وبذل كل هذا الجهد طالما أن طوشاك يفضل دائما سوري كيطا الأسطورة؟