أمور غريبة تحدث في علاقة الشاكير بفريق الجيش الملكي وخاصة عبد المالك العزيز وهناك شيء ما ليس على ما يرام في هذه العلاقة.
فبعد حكاية الغرامة المالية و10 مليون سنتيم التي وقعتها إدارة الفريق بحق اللاعب لإفشاء الأسرار كما ادعت ، جاء قرار سحب شارة العميد من الشاكير ومنحها للنغمي ليزيد الأوضاع غموضا بخصوص طبيعة الخلاف الغامض وتصفية الحسابات القائمة.
الشاكير لا يمانع مغادرة الجيش على ضوء ما يجري وكان قد مدد للفريق ولا يبدو أن تحسنا سيحدث في علاقة الطرفين.