في اتصال حصري له مع" المنتخب" أكد ماندوزا أنه مستاء لما يتابعه من تطورات ومستجدات مرتبطة بخلاف الطوسي مع نادي الرجاء والمشاهد المرتبطة بطريقة فك الإرتباط.
ماندوزا اعترف بتدخله في هذه النازلة كما يلي": لا يشرفني كما لا يشرف الأطر الوطنية أن أتابع مدربا توصد الأبواب بوجهه بمركز تداريب فريق،إن كان الطلاق شر لا بد منه فليكن بطريقة احترافية و تحفظ الكرامة.
اتصلت بالطوسي وعبر لي عن مواقفه و بعدها اتصلت بفاخر وتحداني أن يظهر أي كان تعاقده مع الرجاء والطوسي مدربا للفريق واتصلت بالسيد حسبان لإيجاد مخرج مشرف ووعدني بذلك.
موقفي هو أن الطوسي من حقه التوصل بمستحقاته وإذا لم يتح أمامه هذا سأنصب داخل الودادية نفسي مدافعا عن قضيته ولو بمصادرة رخصة من سيخلفه.
لا أتمنى أن نصل لهذه المحطة وأرى أن التوافق هو أفضل الحلول"