القيمة التسويقية للاعبين حمزة منديل و يوسف الناصيري ارتفعت في بطولة الليغ 1 و الليغا بأكثر من الضعف و السبب هو خوض اللاعبين مباراة رسمية بقميص المنتخب المغربي اعتبرت الأولى في مسارهما.
و مباشرة بعد الظهور الأول بادر مسؤول ليل الفرنسي الذي استفاد مؤخرا من عائد مالي قياسي في تاريخ الفريق بعد صفقة هازار البلجيكي لنادي تشيلسي من خلال بيع سفيان بوفال لساوتهامبتون لمعالجة عقد منديل و تنقيحه خوفا من رحيل اللاعب المغربي تحت طائل شرط جزائي في المتناول.
الأمر مختلف مع الناصيري كون نادي مالقا وضع عقدا صارما و اللاعب يساوي حاليا 10 مليار سنتم و هو من انتقل مغمورا للنادي الأندلسي.
السؤال الذي يتبادر للأذهان هنا هو القيمة المالية التي خرج بها اللاعبان،و من سيستفيد من قيمة انتقالهما المرتقب ( لاركيط أم أكاديمية محمد السادس)؟