ستكون ورطة ما بعدها ورطة  لو يتأكد غياب بنعطية الذي سيجتاز في غضون يومين فحوصات دقيقة لتشخيص حالته الصحية و معها معرفة خطورة إصابته.
رونار الذي يعيش وضعا عصيبا بفعل غياب بوفال و درار المؤكدين سيعيش دوامة مقلقة لو يتأكد غياب بنعطية لما يمثله العميد من ثقل داخل المجموعة.
ولايبدو غنام سايس و لا حتى عبد الحميد يونس لاعب ديجون الفرنسي الذي لعب أمام ساوطومي مؤهلان لتعويض بنعطية بالشكل الصحيح و المطمئن و كل الأمل أن يلحق لاعب اليوفي بموقعة الغابون حيث يحضر زميله بالسيدة العجوز ليمانا و الفهد أوباميانغ بجبهة هجوم المنافس و كل الخطر بأقدامهما.