كان يونس بلهندة ينتظر هدف التحرر لينطلق كالسهم بأداء راق والأكثر من ذلك التفنن في توقيع الأهداف والإستمتاع داخل الميدان بطريقة مثيرة للإعجاب.
فبعد هدفه الخرافي قبل أيام ضد غانغان عاد ليتواصل مع شباك تولوز هذه المرة، وبهدف عالمي أكد مهارته في ترويض الكرة ونقلها فوق الحارس بكيفية بديعة.
بلهندة الذي رفع العداد إلى 3 أهداف فعل ما شاء في اللقاء وساهم بعدها في الهدف الثالث لنيس ليقوده للإنتصار 3-0، وبالتالي مواصلة الإنفراد المثير بصدارة الليغ1 قبل السفر الأسبوع المقبل للعاصمة باريس في حوار من نار مع الأمراء.