رغم توقيع الدولي المغربي عمر القادوري لعقد مبدئي رفقة طرابزون سبور التركي إلا أن فضل في أخر لحظة التوقيع في كشوفات إمبولي الإيطالي،وهو ماجعل مسؤولي الفريق التركي يهددون باللجوء للإتحاد الدولي لكرة القدم فيفا من أجل مقاضاة لاعب المنتخب المغربي الذي تلاعب بهم خلال المفاضات بحسب ماكشفته وسائل إعلام تركية، وهو المعطى الذي ردت عليه الصحافة الإيطالية بالدليل، حيث تحدثت عن صحة توقيع القادوري لفريقه الجديد مؤكدة بأن الفيفا لاتعتد أبدا على التوقيع المبدئي ولايدخل أبدا في أنظمتها، وتعتمد فقط على التوقيع النهائي الذي يحمل إمضاء اللاعب وممثل عن الفريق الذي إشتراه والطرف الذي باعه.