من هداف لا يشق له غبار وهداف يظفر بالجوائز المالية المهمة بقطر وسواها،و من لاعب ملهم و هداف عابر للقارات ومن عنصر ثابت في معادلة الفريق الوطني للاعب على الهامش سيمضي موسمه الثاني على التوالي عاطلا ولا تنافسية.
آخر الفرص التي كانت متاحة أمام حمد الله كان هو فريق تيانغين الصيني و الصفقة أحبطت في نهاية المطاف بعدما كان اللاعب على وشك حزم حقائبه و ترك فريقه القطري الذي خرج نهائيا من حساباته بعد إصابته.
في نهاية المطاف حمد الله الذي صنع الحدث بالنرويج و الصين و قطر و حتى بالبطولة الإحترافية عاطل لسنة و نصف بسبب إصابة تجاوزها لاعبون مثر في أشهر قليلة؟