كان النزال الودي الذي جرى شهر نونبر من عام 2017، في ملعب رادس على عهد الناخب الوطني السابق هيرفي رونار، وسط أجواء متوترة، هو آخر عهد للمنتخبين في تباريهما المباشر، لغاية محطة فاس الحالية، وكان يوسف النصيري القادم يومها في ثوب الإكتشاف المونديالي، هو من سجل للأسود هدف الإنتصار بعد كرة ارتدت من الحارس بعد تسديدة بنعطية، وستكون مباراة الغد خاصة جدا للنصيري في معقله ومدينته.
ومن بين لاعبي الجيل الحالي، الذين رافقوا النصيري في التشكيل الأساسي كان منير المحمدي، وهنا نذكر بآخر تشكيل واجه النسور:
حراسة المرمى: منير المحمدي
الدفاع: نبيل درار - مهدي بنعطية - وليد الحجام - رومان سايس
وسط الميدان: فيصل فجر - مبارك بوصوفة - يوسف آيت بناصر
الهجوم: سفيان بوفال - يوسف النصيري - عبد الإله الحافيظي
إضافة تعليق جديد