السؤال تردد على مسامعنا كثيرا و الجماهير تتابع مباراة المحليين أمام أنغولا٫ فقد شاهد الجمهور المغربي عناصر. تنتمي لهذه البطولة بهوية وقناع مختلفين تماما عن الذي تابعناه عنهم في ملعب البشير.
حيويون٫ نشيطون تكتيكيون ٬ فعلا إنهم يلعبون كرة القدم مع السكتيوي و ليس رياضة أخرى مثلما قال وحيد ذات يوم؟
فأين الخلل ؟ هل في الجو ؟ هل في الملاعب ؟ هل في غرفة النزاعات ؟ هل في خطوط التماس؟ هل في أمور أخرى؟
مستحيل أن ينقلب لاعبون من رماد التواضع والإيقاع السلحفاتي ليبدعوا و يعزفوا وتر المتعة مع طارق بتلك الكيفية و أن يكون انتماوهم لنفس البطولة التي نعرفها و تعرفنا؟
إضافة تعليق جديد