منحوه منتخبا أولمبيا ورثه عن الشرعي فتحضر في تركيا دون لاعبيه الأسود الذين ضمهم الركراكي يومها و لم يشتك . ومنحوه منتخبا محليا لمواليد 2000 و قال آمين و بعدها احترف مواليد 2000 فاختار تشكيلا هجينا ليلعب به أول مرة في الشان و لم يشتك و قال" سنذهب لنتوج بالكأس"
السكتيوي لم يبك و لم يشتك لغياب الوافي وشادي و الصيباري عن الأولمبياد فمنح العزوزي دورا جديدا تفوق فيه . و معه شاهدنا أفضل نسخة لحكيمي مع المنتخبات الوطنية.
مع السكتيوي تعلمنا أنه قادر على صناعة و تكييف منتخب قوي في 7 أيام ٬ فعلها مع الأولمبيين و يكررها مع المحليين . مع طارق العارضة مستقبلها جدا جدا مشرق ...؟؟؟
إضافة تعليق جديد