الألاف من الجماهير المغربية التي بدأت تلج أبواب مركب مولاي عبد الله، وجدت نفسها أمام صرامة كبيرة عند الحواجز التي وضعتها اللجنة المنظمة للمباراة حتى يكون الدخول سلسا وحتى لا تحدث الفوضى.

وبالمقابل هناك إستنفار أمني كبير في محيط الملعب وذلك من أجل تنظيم الجماهير وإبعاد كل من لا يحمل أي تذكرة تخول له الدخول.

ورغم حرارة الطقس فالجماهير المغربية أكدت صبرها في سبيل دعم الفريق الوطني أمام النيجر لضمان التأهل للمونديال للمرة الثالثة تواليا.