هذا ما تأكد لنا من مصادر متطابقة إذ أن الكاف تتودد مجددا للمغرب كي ينظم هذا الحفل ليكون الرابع والثالث تواليا وكل المرات السابقة لم نتوج فيها بأي أوسكار.
ذهب الأول للسينغالي ساديو ماني و الثاني و الثالث للنيجيريان لقمان و أوسيمين لذلك المصادر قالت أن المغرب هو من سينتظم رغم ارتفاع الأصوات بعد سرقة حكيمي بعدم تنظيم هذه الجوائز من الأصل.
المثير في القصة أن الأوسكارات تأخرت و قد كان صوت العقل يطالب بعدم تنظيمها قبل الكان لاستحالة فرز النتائج و لما يمكنه أن يحدث من كارثة ذهنية لا قدر الله لو يخسر حكيمي الرهان مجددا ؟
إضافة تعليق جديد