جلده قبل 3 سنوات ونصف بقميص ميلان في الكالشيو، وعاد ليقصفه مجددا في نفس المسابقة لكن بألوان فريق مغاير.
الأمر يتعلق بالضحية الإسباني الحارس بيبي رينا، والذي رغم تجاربه الكبيرة وألقابه الغزيرة في مختلف البطولات، إلا أنه لذغ في مناسبتين وشرب من نفس الكأس مرتين وبالطريقة نفسها، حيث يصر اللاعب المغربي الموهوب على إذلال بطل العالم وأوروبا وهز شباكه بروعة ودقة ومهارة.
عادل أكد بهدفه وأدائه الفريد ضد نابولي أنه يعشق التألق في المواعيد الكبرى ويحب إسقاط أشهر الحراس، وموسمه الحالي الخرافي مع جنوة يعيد له البريق الذي كان عليه مع ميلان وقبله رفقة كوينز بارك رانجرز.