الأمر يتعلق بالمجد من كافة أطرافه وهو ما لم يتحقق للاعب مغربي قبله بل للاعب عربي إذ لم يسبق لأي منهم وأن توج بهذه الألقاب في فترة زمنية وجيزة لم تتجاوز 4 أشهر.

السوبر الأوروبي والسوبر الإسباني و كاس العالم للأندية ألقاب حملت حكيمي للمجد و لدخول التاريخ كما دخله سابقا بأن كان أول لاعب مغربي عربي يسجل هدفا لفريق ريال مدريد و كان بمرمى اشبيلية.

حكيمي لو يظل بالريال أكيد سيصنع تاريخا من ذهب لم يسبقه إليه لاعب مغربي.